19 مايو 2025 | 12:06 صباحًا
  • من نحن
  • اتصل بنا
  • سياسة الخصوصية
  • النشرة البريدية
الصورة الحقيقية
رئيس مجلس الإدارة
مي عماد
رئيس التحرير
محمد عيد
  • الرئيسية
  • أخبار
  • رياضة
  • حوادث
  • اقتصاد
  • الصورة الحقيقية
  • عرب وعالم
  • فن
  • منوعات
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أخبار
  • رياضة
  • حوادث
  • اقتصاد
  • الصورة الحقيقية
  • عرب وعالم
  • فن
  • منوعات
No Result
View All Result
الصورة الحقيقية
رئيس مجلس الإدارة
مي عماد
رئيس التحرير
محمد عيد
  • الرئيسية
  • أخبار
  • رياضة
  • حوادث
  • اقتصاد
  • الصورة الحقيقية
  • عرب وعالم
  • فن
  • منوعات
الرئيسية الصورة الحقيقية

من يحاسب فرنسا على ازدراء الأديان؟

فريق التحرير بواسطة فريق التحرير
27 يوليو، 2024
A A
محمد عيد

محمد عيد

انحطاط فكري وثقافي وحضاري، تشهده فعاليات أولمبياد باريس 2024، حيث ظهر أمام العالم تنمر وتطرف فرنسا في تنظيم فعالياتها، أمام مرأى ومسمع العالم، بتجسيد العشاء الأخير من قبل المتحولين جنسيا، في فقرة من فقرات هذا دورة الألعاب الاولمبية المقامة في فرنسا، وهذه الإساءة الكبيرة للسيد المسيح، كما كانت الإساءة للنبي محمد عليه الصلاة والسلام من قبل بدعوى حرية الرأي والتعبير، ولا أعرف ما علاقة دورة ألعاب بهذا المسخ المقدم؟.

 

قد يهمك أيضًا

مطالب الملاك في قانون الإيجار القديم.. زيادة القيمة وتقليل المدة

ميشيل حليم: حكم المحكمة الدستورية ملزم للدولة بشأن قانون الإيجار القديم

إن تاريخ فرنسا حافل بازدراء الأديان، والإساءة للرموز الدينية، جرائم، وحقيقة لم أعلم ماذا سيربح الفرنسيون من هذا الجُرم؟، ومن سيحاسبهم على هذا الإرهاب الفكري بدعوى حرية الرأي والتعبير البعيدة كل البعد عن كافة القيم والمبادئ الإنسانية والأخلاقية وكذلك القانونية.

 

على الرغم من أن المجتمع الغربي لا يقبل إهانة الرموز والقادة والزعماء، إلا أنهم يجدون في الإساءة للرموز الدينية وعلى رأسهم الأنبياء والرسل وكذلك ازدراء الأديان حرية رأي وتعبير، وبث الكراهية التي تصل إلى حد الإرهاب الفكري والمجتمعي والإرهاب القاتل، ولا أعرف أين ذهبت مبادئ الثورة الفرنسية واحترام الآخر، لربما كان فقدانهم للمصداقية وكيلهم بمكيالين، وربما لكن ضعف هؤلاء المُساء إليهم.

 

اعتاد الفرنسيون وتحت رعاية ومرأى الحكومة والحكم ازدراء الدين الإسلامي والمساس بأقدس ما عند المسلمين، ومواصلة نشر الرسوم المسيئة لنبي الله محمد صلى الله عليه وسلم، وهو ما يُعد من صميم الاعتداء على السامية في جوهرها، ولا يمكن لأحد أن ينكر السلالات البشرية التي ينتمي إليها العرب والمتجدرة في أعماق تاريخ، يشهد على نسبهم “لسام” ابن نوح عليه السلام.

 

ليس هذا فحسب، لكن أيضا في كل عام يُدان آلاف الأشخاص بتُهمة “ازدراء الموظفين العموميين”، وهي جريمة جنائية مُعرَّفة بشكل غامض وطبقتها سلطات إنفاذ القانون والسلطات القضائية بأعداد هائلة لإسكات المعارضة السلمية، ففي إحدى المرات، وجدت المحكمة الأوروبية لحقوق الإنسان أن إدانة 11 ناشطاً في فرنسا بسبب قيامهم بحملة لمقاطعة المنتجات الإسرائيلية تنتهك حقهم في حرية التعبير، وكان كذلك جهود الحكومة الفرنسية على حل الجمعيات وإغلاق المساجد، على أساس مفهوم “التطرف” الغامض. وعلى امتداد حالة الطوارئ، غالباً ما كان مصطلح “التطرف” يُستخدم كناية عن “المسلم المتدين.

 

الآن لم يصبح الإسلام وحده هو المقصد من التطرف الفرنسي، ومهمة باريس في ازدراء الأديان، لكنه طال أيضا الدين المسيحي، فمن المؤسف أن يشاهد العالم تلك المشاهد في حدث عالمي وعبر الشاشات، حيث تمثيل المثليين – المتحولين جنسيا – لمشهد العشاء الأخير في أولمبياد باريس 2024، استمرارا وتماديا في ازدراء الأديان، وإهانة الرموز المقدسة، لهو دليل قاطع على أزمة ثقافية عميقة لدى الفرنسيين بدعوى حرية التعبير التي لا قيود لها، حرية الرأي والتعبير وفق المنظور الفرنسي في السبت والشتم والضحك والتمثيل والإساءة لمعتقدات الآخر!.

 

ولعلني أجد في المخطئ أو المذنب هنا ليس الفرنسيون وحدهم أو حكوماتهم وصناع القرار هناك، لكن المشكلة تكمن فيمن يتملكهم الصمت تجاه هذه الجرائم الفكرية التي تحض على الكراهية والحقد تجاه مقدساتهم ورموزهم دون ثورة أو انتفاضة ضد هذا الانحطاط الحضاري والثقافي.

 

لقد سقط القناع الغربي، فالغرب ليس نصير حقوق الإنسان والقانون الإنساني الدولي، وليس راعٍ من رعاة حرية الرأي والتعبير، ولكن فقط يحتاج لردع قوي من المتضررين خاصة إن كان الأمر يتعلق بالمعتقدات والأمور الدينية، ووقف هذه الممارسات المزعجة والمسيئة والصادمة، من خلال تحرك دولي عاجل.

 

ولا عزاء للصامتين

الكلمات المفتاحية : أولمبياد باريس 2024ازدراء الأديان في فرنساباريستطرف فرنسافرنسافرنسا وازدراء الأديان

موضوعات مقترحة

الدستورية العليا تُقر دعم دستورية ثبات الأجرة في قانون الإيجار القديم.. وتطالب البرلمان بتعديل تشريعي متوازن
أخبار

مطالب الملاك في قانون الإيجار القديم.. زيادة القيمة وتقليل المدة

الدستورية العليا تُقر دعم دستورية ثبات الأجرة في قانون الإيجار القديم.. وتطالب البرلمان بتعديل تشريعي متوازن
أخبار

ميشيل حليم: حكم المحكمة الدستورية ملزم للدولة بشأن قانون الإيجار القديم

الدستورية العليا تُقر دعم دستورية ثبات الأجرة في قانون الإيجار القديم.. وتطالب البرلمان بتعديل تشريعي متوازن
أخبار

دفعنا ما يعادل كيلو ذهب «خِلِو».. المستشار القانوني لرابطة المستأجرين يرد على الملاك

الدستورية العليا تُقر دعم دستورية ثبات الأجرة في قانون الإيجار القديم.. وتطالب البرلمان بتعديل تشريعي متوازن
أخبار

خناقة على الهواء.. مشادة بين ممثلي الملاك والمستأجرين بسبب الإيجار القديم

تحميل المزيد
المقال التاني
خالد سعد وباسل الحلواني في ضيافة الإعلامي خالد جوده ببرنامج “فابريكه”    

خالد سعد وباسل الحلواني في ضيافة الإعلامي خالد جوده ببرنامج "فابريكه"   

النائبة إيلاريا حارص

عضو خارجية النواب: "إيد واحدة" شريان حياة جديد نابض لأهلنا في قرى ونجوع مصر من الأسر الأكثر احتياجًا

شراكة بين راية أوتو وShift EV لتوريد بطاريات “أيونات الليثيوم” المحلية الصنع

شراكة بين راية أوتو وShift EV لتوريد بطاريات "أيونات الليثيوم" المحلية الصنع

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

نشر حديثًا

الدستورية العليا تُقر دعم دستورية ثبات الأجرة في قانون الإيجار القديم.. وتطالب البرلمان بتعديل تشريعي متوازن

مطالب الملاك في قانون الإيجار القديم.. زيادة القيمة وتقليل المدة

الدستورية العليا تُقر دعم دستورية ثبات الأجرة في قانون الإيجار القديم.. وتطالب البرلمان بتعديل تشريعي متوازن

ميشيل حليم: حكم المحكمة الدستورية ملزم للدولة بشأن قانون الإيجار القديم

الدستورية العليا تُقر دعم دستورية ثبات الأجرة في قانون الإيجار القديم.. وتطالب البرلمان بتعديل تشريعي متوازن

دفعنا ما يعادل كيلو ذهب «خِلِو».. المستشار القانوني لرابطة المستأجرين يرد على الملاك

الدستورية العليا تُقر دعم دستورية ثبات الأجرة في قانون الإيجار القديم.. وتطالب البرلمان بتعديل تشريعي متوازن

خناقة على الهواء.. مشادة بين ممثلي الملاك والمستأجرين بسبب الإيجار القديم

الصورة الحقيقية
الصورة الحقيقية هو موقع إخباري يحمل شعار “احنا عينك على الحقيقة”، يهدف إلى البحث عن الحقيقة المجردة، وطرح القصة الحقيقية للأحداث من خلال مصادرها الحقيقية، كون ذلك من حق القارئ الذي يواجه كما كبيرا من الشائعات والأكاذيب عبر المنصات والوسائل الإعلامية المختلفة أصابته بالشتات العقلي والنفسي.
تصنيفات
  • أخبار
  • رياضة
  • حوادث
  • اقتصاد
  • الصورة الحقيقية
  • عرب وعالم
  • فن
  • منوعات
  • الصورة الحقيقية TV
النشرة البريدية

اشترك الآن في نشرتنا البريدية، تكن اول من يصله جديد الموضوعات والاخبار قبل الجميع.

  • من نحن
  • اتصل بنا
  • سياسة الخصوصية
  • النشرة البريدية

الصورة الحقيقة 2023 © جميع الحقوق محفوظة  – تطوير

الرئيسية

نشر حديثا

رائج الآن

اتصل بنا

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أخبار
  • رياضة
  • حوادث
  • اقتصاد
  • الصورة الحقيقية
  • عرب وعالم
  • فن
  • منوعات

الصورة الحقيقة 2023 © جميع الحقوق محفوظة  – تطوير