هدير عبد الرازق.. واحدة من أبرز الشخصيات الشهيرة على مواقع التواصل الاجتماعي، البلوجر هدير عبد الرازق، والتي بدأت رحلتها مع عالم السوشيال في عام 2018 تقريبًا.
ومنذ بداية ظهورها، استطاعت هدير عبد الرازق جذب ملايين المتابعين بفضل محتواها الذي يركز على مجالات الجمال، الأزياء، ونمط الحياة.
وسريعا لحق باسم هدير عبد الرازق العديد من الأزمات التي تؤثر سلبًا على سمعتها ومستقبلها في عالم السوشيال ميديا.
أزمات البلوجر هدير عبد الرازق عرض مستمر
حلّت البلوجر هدير عبد الرازق، ضيفة على برنامج “شاي بالياسمين” المُذاع عبر شاشة قناة النهار، وتُقدمه الإعلامية ياسمين الخطيب، متحدثة عن أزماتها المتلاحقة، والمتعلقة مؤخرًا بتسريب مقاطع فيديوهات أثناء علاقتها مع زوجها السابق.
وكشفت هدير تفاصيل غير معروفة حول الحادثة وتأثيرها على حياتها الشخصية وعلاقاتها، قائلة: “صحيت على الكارثة دي، كنت مخطوبة وعلى وشك الزواج. لما شفت رد فعل أهلي، حسيت بصدمة كبيرة،، ووالدتي كانت في حالة انهيار، ووالدي فقد وعيه من الصدمة، ولم يتمكنوا من إخباري بشكل مباشر حتى جاءت شقيقتي الكبيرة وشرحت لي ما حدث… شعرت بالذهول ولم أتمكن من استيعاب الأمر ولا معرفة كيف تم تسريب الفيديو”.
وأوضحت هدير أن الفيديو المسرب تم تصويره من قبل زوجها السابق، خلال لحظة طيش عابرة، مؤكدةً أنها لم تكن على علم بأنه كان يتم تصويرها في ذلك الوقت، مشيرة إلى أن زوجها السابق كان قد مسح الفيديو لاحقًا بعد أن شاهدته، إلا أنه بعد ثلاث سنوات تم تسريب الفيديو بشكل غير متوقع.
وأكدت هدير أنها لا تعلم حتى الآن كيف تم تسريب الفيديو، خاصة أن الهاتف الذي كان يحتوي على الفيديو لم يعد بحوزتها.
زوجي السابق كان بيحب يصورني
تأثير فيديوهات هدير عبد الرازق المسربة على حياتها الشخصية
أشارت هدير إلى أن الأزمة كانت لها آثار كبيرة على حياتها العاطفية، حيث انفصلت بعد تسريب الفيديو عن خطيبها الثاني، وأثرت الحادثة بشكل عميق على علاقتها بأهلها وأصدقائها، وواجهت صعوبات عديدة بسبب الضغوط الاجتماعية والنفسية التي أعقبت انتشار الفيديو.
حاولات الانتحار 3 مرات وارتدت النقاب للهروب من الناس
أكدت هدير عبد الرازق أنها لا تعرف من قام بتسريب الفيديو، وأن الفترة الماضية كانت تمر بأسوأ أيام حياتها وحاولت أن تنـ تحر 3 مرات، والدها تعرض لحالة إغماء فور علمه بأزمة الفيديو، كما أنها قامت بارتداء النقاب في الشوارع خوفا من بطش الجمهور، والتنمر عليها بعد انتشار الفيديو بشكل كبير.
طليقها كان داعما لها
أكدت هدير عبد الرازق أن طليقها الذي ظهر معها كان داعما لها خلال الفترة الماضية، ويذكر أنه قد طلب منها الخروج في فيديو وتوضيح الأمر.
وخلال المقابلة، انهارت هدير ودخلت في نوبة بكاء، خلالها كشفها عن جوانب خفية من حياتها، وحكت بعض المواقف الغريبة التي تعرضت لها، بسبب انتشار الفيديو الجنسي المسرب لها، الذي عرّضخا لانتقادات كبيرة، حسب ما قالت: “ناس كتير اتخلت عني وقالولي مش عايزين نعرفك تاني”.
أزمة البلوجر هدير عبد الرازق واليوتيوبر محمد أوتاكا
صعدت أزمة البلوجر هدير عبدالرازق وخطيبها محمد أوتاكا إلى واجهة الأحداث، بعد تصريحات مثيرة أدلى بها أوتاكا، ألمح فيها إلى وجود فيديوهات قد تكون صادمة للجمهور إذا تم نشرها.
وقال أوتاكا نصا في تصريحاته: “معايا فيديوهات بيني وبين هدير، لو طلعت هنفضل تريند سنة كاملة”، ما أضفى مزيدا من الغموض على علاقتهما وأثار فضول المتابعين حول ما قد يحدث في الأيام المقبلة.
محمد أوتاكا يفاجئ الجمهور ويتقدم لـ هدير عبد الرازق على الهواء
تفاجئت هدير بدخول اليوتيوبر محمد أوتاكا ليتقدم بخطبتها وسط شعورها بالصدمة.
وعن علاقتها بالبلوجر محمد أوتاكا قالت: “أوتاكا لما حصل اللي حصل أول حد أتكلم عن الفيديو بتاعي بشكل إيجابي ودافع عني، قبل حتى ما اطلع القسيمة ويعرف أن اللي في الفيديو ده جوزي، وكان بيتكلم عني بحرقة وقولت ساعتها ده أنا لو أختك مش هتتحرق لي كده يعني، وكان السبب أن بلوجرز ومؤثرين كتير على السوشيال ميديا يتعاطفوا معايا، وانا فيه مشاكل بيني وبينه حاليًا والموضوع شبه بيبوظ، ومش أنا اللي زعلانة هو اللي زعلان، واحنا دلوقتي متخانقين”.