كشف الكاتب الصحفي الديب أبوعلى المرشح في انتخابات نقابة الصحفيين تحت السن، عن بعض النقاط من برنامجه الانتخابي والتي تشتمل الآتي:
برنامج الكاتب الصحفي الديب أبو علي
إطلاق أكبر برنامج للتدريب وإعادة التأهيل في تاريخ نقابتنا يستهدف جميع أعضاء الجمعية العمومية وليس تنظيم دورات محدودة كما يحدث حاليًا.
وقال الديب أبو علي إن برنامج التدريب سيشارك فيه (خبراء – محترفون) في كل أنواع الفنون الصحفية (المستحدث منها) يستهدف جميع أعضاء الجمعية العمومية المنضمين حديثا لجداول (تحت التمرين)، إضافة إلى (المشتغلين)، وتتراوح مدة التدريب من شهر ونصف إلى شهرين على أن يكون (حضوريا) أو (أون لاين لمن يرغب في ذلك) حتى لا يؤثر وقت عمله
وأوضح الديب أبو علي أنه سيتم خلاله تقسيم المتدربين حسب تخصصاتهم على أن يكون هناك جزء يتعلق بالمهنة وأخلاقياتها وأساسياتها والقوانين المنظمة للعمل الصحفي القديم والحديث يخضع له الجميع، ويتم في كل مرحلة من مراحل التدريب والتي تصل لخمس مراحل في السنة استهداف تطوير أداء وتأهيل 300 زميل، مع منح المتدربين شهادات من النقابة تؤكد اجتيازه التدريب في تخصصه.
وأشار إلى أنه تدعم النقابة التدريب وتتبناه كمشروع لها وتفتح المجال أمام ترشيحات لزملاء غير نقابيين من خلال مؤسساتهم على أن يكون المشروع قائم وممتد حتى تتحقق أهدافه، كما يدمج التدريب بين الفنون الصحفية القديمة وما فرضه الواقع الجديد من تطور على المهنة والعاملين بها على أن يخرج لنا بمتدرب قادر على العمل بشكل احترافي ومتكامل.
ويتضمن البرنامج الانتخابي لـ الديب أبو علي أيضا لجنة لإدارة وحل أزمات المهنة بإشراف ورعاية السيد رئيس الوزراء الدكتور مصطفى مدبولي، وتضم اللجنة ما يلي:
– نقيب الصحفيين، والسكرتير العام
– ممثلين عن وزاراتي المالية والعمل، إضافة للتأمينات
– ممثل عن المجلس الأعلى للإعلام وعن الهيئة الوطنية للصحافة
– ممثل عن الشركة المتحدة
– ممثلين عن ملاك الصحف الخاصة
– بعض رؤساء تحرير المؤسسات القومية والخاصة والحزببة
– عدد من شيوخ المهنة
مهام اللجنة
تعمل اللجنة على وضع حلول لأزمات المهنة، ومنها:
– غياب التمويل اللازم لاستمرارية عمل المؤسسات الصحفية
– عدم احترام المنافسة بين المؤسسات ما يزيد من الضغوط ويهدد المؤسسات بالإغلاق.
– عدم توفير أجور عادلة تتوافق والمتغيرات الاقتصادية
– الفصل التعسفي والتسريح والابتزاز للزملاء
– عدم وجود عقود تحفظ للزملاء حقوقهم المادية والمعنوية حال الطرد والتسريح
– عدم وجود تأمينات تحمي الزملاء ضد مخاطر المهنة والحياة
– – التأمينات المتوقفة والمتعطلة
– تقليل الديون المتراكمة على المؤسسات وتراجع التوزيع
– سوء أداء العاملين ببعض المؤسسات وغياب التدريب
– تزايد الفجوة في الأداء والمحتوى ببن المؤسسات ما ينعكس بالسلب على تحقيق الأرباح
– القوانين التي تعيق من تطوير المهنة والعاملين بها
– فتح المجال العام
– عقد لقاءات دورية لبحث ما تحقق من إنجازات