21 سبتمبر 2025 | 2:24 مساءً
  • من نحن
  • اتصل بنا
  • سياسة الخصوصية
  • النشرة البريدية
الصورة الحقيقية
رئيس مجلس الإدارة
مي عماد
رئيس التحرير
محمد عيد
  • الرئيسية
  • أخبار
  • رياضة
  • حوادث
  • اقتصاد
  • الصورة الحقيقية
  • عرب وعالم
  • فن
  • منوعات
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أخبار
  • رياضة
  • حوادث
  • اقتصاد
  • الصورة الحقيقية
  • عرب وعالم
  • فن
  • منوعات
No Result
View All Result
الصورة الحقيقية
رئيس مجلس الإدارة
مي عماد
رئيس التحرير
محمد عيد
  • الرئيسية
  • أخبار
  • رياضة
  • حوادث
  • اقتصاد
  • الصورة الحقيقية
  • عرب وعالم
  • فن
  • منوعات
الرئيسية حوادث

كواليس سرقة أسورة أثرية من المتحف المصري: إخفاء المعالم وإعادة صهر الذهب

فريق التحرير بواسطة فريق التحرير
21 سبتمبر، 2025
A A
كواليس سرقة أسورة أثرية من المتحف المصري: إخفاء المعالم وإعادة صهر الذهب
كشفت تحقيقات نيابة قصر النيل تفاصيل مثيرة حول واقعة سرقة أسورة أثرية من المتحف المصري، والتي تورطت فيها أخصائية ترميم وثلاثة آخرون. وتبين أن المتهمة الرئيسية استغلت عملها وقامت بتغيير معالم الأسورة الأثرية بكسر فصها وبيعها كذهب خالص، مما أدى إلى فقدان قيمتها التاريخية للأبد.

استغلال الوظيفة وضائقة مالية

اعترفت أخصائية الترميم (المتهمة الأولى) أمام جهات التحقيق أنها، مستغلة طبيعة عملها داخل المتحف، قامت باختلاس الأسورة الأثرية من الخزانة أثناء وضع قطعة أخرى بعد ترميمها. وبررت فعلتها بمرورها بضائقة مالية. ولإخفاء الطابع الأثري للأسورة، قامت بكسر الفص المثبت بها باستخدام “زرادية” لتغيير ملامحها الأصلية.

مسار الأسورة المسروقة في سوق الذهب

بعد تغيير معالم الأسورة، توجهت المتهمة إلى المتهم الثاني، مالك محل مصوغات تربطها به معرفة سابقة، لبيعها. احتفظ المتهم الثاني بالأسورة وعرضها على المتهم الثالث، مالك ورشة مشغولات ذهبية. قام المتهم الثالث بوزن الأسورة، الذي بلغ 37.25 جرام، واشتراها من المتهم الثاني بسعر 4880 جنيهًا للجرام الواحد، ليبلغ إجمالي المبلغ المدفوع 180 ألف جنيه.

دفاع المتهمين: جهل بالقيمة الأثرية

أكد المتهم الثالث في التحقيقات أنه لم يكن يعلم بقيمة الأسورة الأثرية، مشيرًا إلى أن طبيعة التعامل بين تجار الذهب لا تتطلب فواتير شراء في مثل هذه الحالات، بخلاف التعامل مع الأشخاص العاديين.

من جانبه، صرح دفاع المتهم الثالث لـ”الشروق” بأن موكله اشترى الأسورة بشكل علني وقام بقصها أمام كاميرات المراقبة للتأكد من كونها ذهبًا خالصًا، ودفع سعرها الطبيعي في سوق الذهب دون بخس. وأضاف الدفاع أن موكله قام بدمغ الأسورة في محل مختص، وتبين أنها من عيار 23، واستخرج شهادة بذلك، ثم باعها كـ “ذهب كسر” مقابل 194 ألف جنيه.

بعد ذلك، قام المتهم الرابع بصهر الأسورة وخلطها بقطع ذهبية أخرى لتشكيل سبائك وإعادة تصنيعها كمجوهرات جديدة. وأوضح الدفاع أن المتهمين الثالث والرابع لم يدركا القيمة الأثرية للأسورة، خاصة بعد كسر الفص الذي أزال معالمها الأصلية، مما جعل استرجاعها بحالتها الأثرية مستحيلاً.

تطورات قضائية وضبط المتورطين

قرر قاضي المعارضات بمحكمة جنح القاهرة تجديد حبس أخصائية الترميم والمتهم الثاني 15 يومًا على ذمة التحقيقات، بينما أمر بإخلاء سبيل المتهمين الثالث والرابع بكفالة مالية قدرها 10 آلاف جنيه لكل منهما.

تعود بداية الواقعة إلى بلاغ تلقته الأجهزة الأمنية بتاريخ 13 سبتمبر الجاري من وكيل المتحف المصري وأخصائي ترميم، حول اختفاء أسورة ذهبية أثرية تعود للعصر المتأخر من داخل معمل الترميم بالمتحف. وبعد إجراء التحريات، تمكنت الأجهزة الأمنية من كشف ملابسات الواقعة وضبط جميع المتورطين والمبالغ المالية المتحصلة من عملية بيع الأسورة.

كشفت تحقيقات نيابة قصر النيل تفاصيل مثيرة حول واقعة سرقة أسورة أثرية من المتحف المصري، والتي تورطت فيها أخصائية ترميم وثلاثة آخرون. وتبين أن المتهمة الرئيسية استغلت عملها وقامت بتغيير معالم الأسورة الأثرية بكسر فصها وبيعها كذهب خالص، مما أدى إلى فقدان قيمتها التاريخية للأبد.

استغلال الوظيفة وضائقة مالية

اعترفت أخصائية الترميم (المتهمة الأولى) أمام جهات التحقيق أنها، مستغلة طبيعة عملها داخل المتحف، قامت باختلاس الأسورة الأثرية من الخزانة أثناء وضع قطعة أخرى بعد ترميمها. وبررت فعلتها بمرورها بضائقة مالية. ولإخفاء الطابع الأثري للأسورة، قامت بكسر الفص المثبت بها باستخدام “زرادية” لتغيير ملامحها الأصلية.

مسار الأسورة المسروقة في سوق الذهب

بعد تغيير معالم الأسورة، توجهت المتهمة إلى المتهم الثاني، مالك محل مصوغات تربطها به معرفة سابقة، لبيعها. احتفظ المتهم الثاني بالأسورة وعرضها على المتهم الثالث، مالك ورشة مشغولات ذهبية. قام المتهم الثالث بوزن الأسورة، الذي بلغ 37.25 جرام، واشتراها من المتهم الثاني بسعر 4880 جنيهًا للجرام الواحد، ليبلغ إجمالي المبلغ المدفوع 180 ألف جنيه.

دفاع المتهمين: جهل بالقيمة الأثرية

أكد المتهم الثالث في التحقيقات أنه لم يكن يعلم بقيمة الأسورة الأثرية، مشيرًا إلى أن طبيعة التعامل بين تجار الذهب لا تتطلب فواتير شراء في مثل هذه الحالات، بخلاف التعامل مع الأشخاص العاديين.

من جانبه، صرح دفاع المتهم الثالث لـ”الشروق” بأن موكله اشترى الأسورة بشكل علني وقام بقصها أمام كاميرات المراقبة للتأكد من كونها ذهبًا خالصًا، ودفع سعرها الطبيعي في سوق الذهب دون بخس. وأضاف الدفاع أن موكله قام بدمغ الأسورة في محل مختص، وتبين أنها من عيار 23، واستخرج شهادة بذلك، ثم باعها كـ “ذهب كسر” مقابل 194 ألف جنيه.

بعد ذلك، قام المتهم الرابع بصهر الأسورة وخلطها بقطع ذهبية أخرى لتشكيل سبائك وإعادة تصنيعها كمجوهرات جديدة. وأوضح الدفاع أن المتهمين الثالث والرابع لم يدركا القيمة الأثرية للأسورة، خاصة بعد كسر الفص الذي أزال معالمها الأصلية، مما جعل استرجاعها بحالتها الأثرية مستحيلاً.

تطورات قضائية وضبط المتورطين

قرر قاضي المعارضات بمحكمة جنح القاهرة تجديد حبس أخصائية الترميم والمتهم الثاني 15 يومًا على ذمة التحقيقات، بينما أمر بإخلاء سبيل المتهمين الثالث والرابع بكفالة مالية قدرها 10 آلاف جنيه لكل منهما.

تعود بداية الواقعة إلى بلاغ تلقته الأجهزة الأمنية بتاريخ 13 سبتمبر الجاري من وكيل المتحف المصري وأخصائي ترميم، حول اختفاء أسورة ذهبية أثرية تعود للعصر المتأخر من داخل معمل الترميم بالمتحف. وبعد إجراء التحريات، تمكنت الأجهزة الأمنية من كشف ملابسات الواقعة وضبط جميع المتورطين والمبالغ المالية المتحصلة من عملية بيع الأسورة.

قد يهمك أيضًا

العيب فيكم.. الكاتب محمود عبد الرحمن: فوضى أول يوم دراسي مسؤولية الأسر لا وزارة التعليم

النائب ميشيل الجمل: مؤتمر حل الدولتين بارقة أمل حقيقية أمام المجتمع الدولي لإقرار السلام

كشفت تحقيقات نيابة قصر النيل تفاصيل مثيرة حول واقعة سرقة أسورة أثرية من المتحف المصري، والتي تورطت فيها أخصائية ترميم وثلاثة آخرون. وتبين أن المتهمة الرئيسية استغلت عملها وقامت بتغيير معالم الأسورة الأثرية بكسر فصها وبيعها كذهب خالص، مما أدى إلى فقدان قيمتها التاريخية للأبد.

استغلال الوظيفة وضائقة مالية

اعترفت أخصائية الترميم (المتهمة الأولى) أمام جهات التحقيق أنها، مستغلة طبيعة عملها داخل المتحف، قامت باختلاس الأسورة الأثرية من الخزانة أثناء وضع قطعة أخرى بعد ترميمها. وبررت فعلتها بمرورها بضائقة مالية. ولإخفاء الطابع الأثري للأسورة، قامت بكسر الفص المثبت بها باستخدام “زرادية” لتغيير ملامحها الأصلية.

مسار الأسورة المسروقة في سوق الذهب

بعد تغيير معالم الأسورة، توجهت المتهمة إلى المتهم الثاني، مالك محل مصوغات تربطها به معرفة سابقة، لبيعها. احتفظ المتهم الثاني بالأسورة وعرضها على المتهم الثالث، مالك ورشة مشغولات ذهبية. قام المتهم الثالث بوزن الأسورة، الذي بلغ 37.25 جرام، واشتراها من المتهم الثاني بسعر 4880 جنيهًا للجرام الواحد، ليبلغ إجمالي المبلغ المدفوع 180 ألف جنيه.

دفاع المتهمين: جهل بالقيمة الأثرية

أكد المتهم الثالث في التحقيقات أنه لم يكن يعلم بقيمة الأسورة الأثرية، مشيرًا إلى أن طبيعة التعامل بين تجار الذهب لا تتطلب فواتير شراء في مثل هذه الحالات، بخلاف التعامل مع الأشخاص العاديين.

من جانبه، صرح دفاع المتهم الثالث لـ”الشروق” بأن موكله اشترى الأسورة بشكل علني وقام بقصها أمام كاميرات المراقبة للتأكد من كونها ذهبًا خالصًا، ودفع سعرها الطبيعي في سوق الذهب دون بخس. وأضاف الدفاع أن موكله قام بدمغ الأسورة في محل مختص، وتبين أنها من عيار 23، واستخرج شهادة بذلك، ثم باعها كـ “ذهب كسر” مقابل 194 ألف جنيه.

بعد ذلك، قام المتهم الرابع بصهر الأسورة وخلطها بقطع ذهبية أخرى لتشكيل سبائك وإعادة تصنيعها كمجوهرات جديدة. وأوضح الدفاع أن المتهمين الثالث والرابع لم يدركا القيمة الأثرية للأسورة، خاصة بعد كسر الفص الذي أزال معالمها الأصلية، مما جعل استرجاعها بحالتها الأثرية مستحيلاً.

تطورات قضائية وضبط المتورطين

قرر قاضي المعارضات بمحكمة جنح القاهرة تجديد حبس أخصائية الترميم والمتهم الثاني 15 يومًا على ذمة التحقيقات، بينما أمر بإخلاء سبيل المتهمين الثالث والرابع بكفالة مالية قدرها 10 آلاف جنيه لكل منهما.

تعود بداية الواقعة إلى بلاغ تلقته الأجهزة الأمنية بتاريخ 13 سبتمبر الجاري من وكيل المتحف المصري وأخصائي ترميم، حول اختفاء أسورة ذهبية أثرية تعود للعصر المتأخر من داخل معمل الترميم بالمتحف. وبعد إجراء التحريات، تمكنت الأجهزة الأمنية من كشف ملابسات الواقعة وضبط جميع المتورطين والمبالغ المالية المتحصلة من عملية بيع الأسورة.

كشفت تحقيقات نيابة قصر النيل تفاصيل مثيرة حول واقعة سرقة أسورة أثرية من المتحف المصري، والتي تورطت فيها أخصائية ترميم وثلاثة آخرون. وتبين أن المتهمة الرئيسية استغلت عملها وقامت بتغيير معالم الأسورة الأثرية بكسر فصها وبيعها كذهب خالص، مما أدى إلى فقدان قيمتها التاريخية للأبد.

استغلال الوظيفة وضائقة مالية

اعترفت أخصائية الترميم (المتهمة الأولى) أمام جهات التحقيق أنها، مستغلة طبيعة عملها داخل المتحف، قامت باختلاس الأسورة الأثرية من الخزانة أثناء وضع قطعة أخرى بعد ترميمها. وبررت فعلتها بمرورها بضائقة مالية. ولإخفاء الطابع الأثري للأسورة، قامت بكسر الفص المثبت بها باستخدام “زرادية” لتغيير ملامحها الأصلية.

مسار الأسورة المسروقة في سوق الذهب

بعد تغيير معالم الأسورة، توجهت المتهمة إلى المتهم الثاني، مالك محل مصوغات تربطها به معرفة سابقة، لبيعها. احتفظ المتهم الثاني بالأسورة وعرضها على المتهم الثالث، مالك ورشة مشغولات ذهبية. قام المتهم الثالث بوزن الأسورة، الذي بلغ 37.25 جرام، واشتراها من المتهم الثاني بسعر 4880 جنيهًا للجرام الواحد، ليبلغ إجمالي المبلغ المدفوع 180 ألف جنيه.

دفاع المتهمين: جهل بالقيمة الأثرية

أكد المتهم الثالث في التحقيقات أنه لم يكن يعلم بقيمة الأسورة الأثرية، مشيرًا إلى أن طبيعة التعامل بين تجار الذهب لا تتطلب فواتير شراء في مثل هذه الحالات، بخلاف التعامل مع الأشخاص العاديين.

من جانبه، صرح دفاع المتهم الثالث لـ”الشروق” بأن موكله اشترى الأسورة بشكل علني وقام بقصها أمام كاميرات المراقبة للتأكد من كونها ذهبًا خالصًا، ودفع سعرها الطبيعي في سوق الذهب دون بخس. وأضاف الدفاع أن موكله قام بدمغ الأسورة في محل مختص، وتبين أنها من عيار 23، واستخرج شهادة بذلك، ثم باعها كـ “ذهب كسر” مقابل 194 ألف جنيه.

بعد ذلك، قام المتهم الرابع بصهر الأسورة وخلطها بقطع ذهبية أخرى لتشكيل سبائك وإعادة تصنيعها كمجوهرات جديدة. وأوضح الدفاع أن المتهمين الثالث والرابع لم يدركا القيمة الأثرية للأسورة، خاصة بعد كسر الفص الذي أزال معالمها الأصلية، مما جعل استرجاعها بحالتها الأثرية مستحيلاً.

تطورات قضائية وضبط المتورطين

قرر قاضي المعارضات بمحكمة جنح القاهرة تجديد حبس أخصائية الترميم والمتهم الثاني 15 يومًا على ذمة التحقيقات، بينما أمر بإخلاء سبيل المتهمين الثالث والرابع بكفالة مالية قدرها 10 آلاف جنيه لكل منهما.

تعود بداية الواقعة إلى بلاغ تلقته الأجهزة الأمنية بتاريخ 13 سبتمبر الجاري من وكيل المتحف المصري وأخصائي ترميم، حول اختفاء أسورة ذهبية أثرية تعود للعصر المتأخر من داخل معمل الترميم بالمتحف. وبعد إجراء التحريات، تمكنت الأجهزة الأمنية من كشف ملابسات الواقعة وضبط جميع المتورطين والمبالغ المالية المتحصلة من عملية بيع الأسورة.

الكلمات المفتاحية : اختفاء أسورة ملكية من المتحف المصرياختفاء الاسورة الذهبية ملكية فرعونية المتحف المصرىأسورة فرعونيةأسورة فرعونية مفقودةالمتحف المصريتفاصيل سرقة أسورة المتحفجريمة سرقة المتحف المصريسرقة آثار من المتحف المصريسرقة اسورة ذهبية ملكية فرعونيةسرقة اسورة ذهبية من المتحف المصريسرقة أسورة فرعونيةسرقة اسورة ملكية من المتحف المصريسرقة المتحف المصريصهر أسورة فرعونيةصهروا إسورة فرعونية من المتحف المصريعملية المتحف المصريلغز اختفاء أسورة ملكية من المتحف المصريمسروقات المتحف المصري

موضوعات مقترحة

غياب الطالب عن المدرسة يُعرضه لإعادة السنة.. محمود عبد الرحمن يكشف تغيير منهج ونظام الثانوية العامة والإعدادية
أخبار

العيب فيكم.. الكاتب محمود عبد الرحمن: فوضى أول يوم دراسي مسؤولية الأسر لا وزارة التعليم

النائب ميشيل الجمل: مؤتمر حل الدولتين بارقة أمل حقيقية أمام المجتمع الدولي لإقرار السلام
أخبار

النائب ميشيل الجمل: مؤتمر حل الدولتين بارقة أمل حقيقية أمام المجتمع الدولي لإقرار السلام

النائبة إيلاريا حارص تشيد بكلمة رئيس الوزراء بالمنتدى الاقتصادي العالمي في الرياض: وضعت المجتمع الدولي أمام مسئولياته
أخبار

خارجية النواب: تحركات الرئيس السيسي ترسم خريطة جديدة للأمن الإقليمي

العقيد حاتم صابر: تواجد القوات المصرية في سيناء هدفه الأساسي هو “تأمين الحدود ضد كل المخاطر”
أخبار

العقيد حاتم صابر: تواجد القوات المصرية في سيناء هدفه الأساسي هو “تأمين الحدود ضد كل المخاطر”

تحميل المزيد
المقال التاني
علاء عابد: اتصال “السيسي وماكرون” يفتح آفاقًا جديدة للتسوية العادلة للقضية الفلسطينية

علاء عابد: اتصال "السيسي وماكرون" يفتح آفاقًا جديدة للتسوية العادلة للقضية الفلسطينية

الأعلى للأمناء: جولات الوزير رسالة طمأنة للطلاب وأولياء الأمور بانضباط الدراسة منذ اليوم الأول

الأعلى للأمناء: جولات الوزير رسالة طمأنة للطلاب وأولياء الأمور بانضباط الدراسة منذ اليوم الأول

العقيد حاتم صابر: تواجد القوات المصرية في سيناء هدفه الأساسي هو “تأمين الحدود ضد كل المخاطر”

العقيد حاتم صابر: تواجد القوات المصرية في سيناء هدفه الأساسي هو "تأمين الحدود ضد كل المخاطر"

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

نشر حديثًا

غياب الطالب عن المدرسة يُعرضه لإعادة السنة.. محمود عبد الرحمن يكشف تغيير منهج ونظام الثانوية العامة والإعدادية

العيب فيكم.. الكاتب محمود عبد الرحمن: فوضى أول يوم دراسي مسؤولية الأسر لا وزارة التعليم

النائب ميشيل الجمل: مؤتمر حل الدولتين بارقة أمل حقيقية أمام المجتمع الدولي لإقرار السلام

النائب ميشيل الجمل: مؤتمر حل الدولتين بارقة أمل حقيقية أمام المجتمع الدولي لإقرار السلام

النائبة إيلاريا حارص تشيد بكلمة رئيس الوزراء بالمنتدى الاقتصادي العالمي في الرياض: وضعت المجتمع الدولي أمام مسئولياته

خارجية النواب: تحركات الرئيس السيسي ترسم خريطة جديدة للأمن الإقليمي

العقيد حاتم صابر: تواجد القوات المصرية في سيناء هدفه الأساسي هو “تأمين الحدود ضد كل المخاطر”

العقيد حاتم صابر: تواجد القوات المصرية في سيناء هدفه الأساسي هو “تأمين الحدود ضد كل المخاطر”

الصورة الحقيقية
الصورة الحقيقية هو موقع إخباري يحمل شعار “احنا عينك على الحقيقة”، يهدف إلى البحث عن الحقيقة المجردة، وطرح القصة الحقيقية للأحداث من خلال مصادرها الحقيقية، كون ذلك من حق القارئ الذي يواجه كما كبيرا من الشائعات والأكاذيب عبر المنصات والوسائل الإعلامية المختلفة أصابته بالشتات العقلي والنفسي.
تصنيفات
  • أخبار
  • رياضة
  • حوادث
  • اقتصاد
  • الصورة الحقيقية
  • عرب وعالم
  • فن
  • منوعات
  • الصورة الحقيقية TV
النشرة البريدية

اشترك الآن في نشرتنا البريدية، تكن اول من يصله جديد الموضوعات والاخبار قبل الجميع.

  • من نحن
  • اتصل بنا
  • سياسة الخصوصية
  • النشرة البريدية

الصورة الحقيقة 2023 © جميع الحقوق محفوظة  – تطوير

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أخبار
  • رياضة
  • حوادث
  • اقتصاد
  • الصورة الحقيقية
  • عرب وعالم
  • فن
  • منوعات

الصورة الحقيقة 2023 © جميع الحقوق محفوظة  – تطوير