تفاصيل الضبط ومحتوى الحساب المُخالف
بالفحص والتحري، تمكنت السلطات من تحديد وضبط الشخص الظاهر في المقطع المتداول. وكشفت عمليات فحص الحساب الذي استُخدم لنشر الفيديو عن معلومات إضافية مقلقة.
وتبين أن الشخص المضبوط اعتاد نشر العديد من مقاطع الفيديو التي تتبنى “ذات النهج” المُخالف للقانون والأعراف، بالإضافة إلى نشره فيديوهات خادشة للحياء ومنافية للآداب العامة.
ويُشدد هذا الحادث على أهمية التصدي للمحتوى غير المسؤول الذي يروج لمعلومات طبية خاطئة، خاصة تلك التي تحرض على العنف ضد الحيوانات أو تنتهك الآداب العامة.
وقد تم اتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة حيال الواقعة والشخص المضبوط، تمهيداً لعرضه على جهات التحقيق المختصة.
تفاصيل الضبط ومحتوى الحساب المُخالف
بالفحص والتحري، تمكنت السلطات من تحديد وضبط الشخص الظاهر في المقطع المتداول. وكشفت عمليات فحص الحساب الذي استُخدم لنشر الفيديو عن معلومات إضافية مقلقة.
وتبين أن الشخص المضبوط اعتاد نشر العديد من مقاطع الفيديو التي تتبنى “ذات النهج” المُخالف للقانون والأعراف، بالإضافة إلى نشره فيديوهات خادشة للحياء ومنافية للآداب العامة.
ويُشدد هذا الحادث على أهمية التصدي للمحتوى غير المسؤول الذي يروج لمعلومات طبية خاطئة، خاصة تلك التي تحرض على العنف ضد الحيوانات أو تنتهك الآداب العامة.
وقد تم اتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة حيال الواقعة والشخص المضبوط، تمهيداً لعرضه على جهات التحقيق المختصة.
تفاصيل الضبط ومحتوى الحساب المُخالف
بالفحص والتحري، تمكنت السلطات من تحديد وضبط الشخص الظاهر في المقطع المتداول. وكشفت عمليات فحص الحساب الذي استُخدم لنشر الفيديو عن معلومات إضافية مقلقة.
وتبين أن الشخص المضبوط اعتاد نشر العديد من مقاطع الفيديو التي تتبنى “ذات النهج” المُخالف للقانون والأعراف، بالإضافة إلى نشره فيديوهات خادشة للحياء ومنافية للآداب العامة.
ويُشدد هذا الحادث على أهمية التصدي للمحتوى غير المسؤول الذي يروج لمعلومات طبية خاطئة، خاصة تلك التي تحرض على العنف ضد الحيوانات أو تنتهك الآداب العامة.
وقد تم اتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة حيال الواقعة والشخص المضبوط، تمهيداً لعرضه على جهات التحقيق المختصة.
تفاصيل الضبط ومحتوى الحساب المُخالف
بالفحص والتحري، تمكنت السلطات من تحديد وضبط الشخص الظاهر في المقطع المتداول. وكشفت عمليات فحص الحساب الذي استُخدم لنشر الفيديو عن معلومات إضافية مقلقة.
وتبين أن الشخص المضبوط اعتاد نشر العديد من مقاطع الفيديو التي تتبنى “ذات النهج” المُخالف للقانون والأعراف، بالإضافة إلى نشره فيديوهات خادشة للحياء ومنافية للآداب العامة.
ويُشدد هذا الحادث على أهمية التصدي للمحتوى غير المسؤول الذي يروج لمعلومات طبية خاطئة، خاصة تلك التي تحرض على العنف ضد الحيوانات أو تنتهك الآداب العامة.
وقد تم اتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة حيال الواقعة والشخص المضبوط، تمهيداً لعرضه على جهات التحقيق المختصة.