الرؤية الإبداعية والمسافة من الوثيقة التاريخية
أوضح مراد أن أي حكم على أي فن مقبول بعد المشاهدة، مؤكدًا فلسفته بأن “الفن زي الأكل، يا إما تحبه يا إما ما تحبوش”. وفيما يتعلق بكون الفيلم “مستوحى من حياة أم كلثوم”، رد مراد على سؤال الحديدي بأن لا يمكن تقديم فيلم عن شخصية عاشت قبل خمسين عامًا إلا بتقديم رؤية إبداعية تعتمد على المعلومات المتاحة، مؤكدًا أن السيدة أم كلثوم عاشت 77 عامًا، ويمكن تقديم “ألف فيلم عنها بزوايا مختلفة”، مثل زاوية طفولتها أو دورها في المجهود الحربي. وأكد أن زاوية فيلم “الست” كانت عن “الثمن الذي دفعته لتكون أم كلثوم”، وكيف “ترانا هي وليس العكس”.
أعمدة الشخصية والنظام الإداري
شدد أحمد مراد على أنه لم يتم التعدي على شخصية أم كلثوم بأشياء تخيلية، وأن أعمدة الشخصية الثابتة موجودة وتم بناؤها من مذكراتها والكتب والجرائد الموثوقة، مشيرًا إلى أن العمل استغرق عامًا كاملاً لتجميع المعلومات الموثقة قبل الشروع في الكتابة. وأضاف أن الهدف كان “رؤيتها من الداخل” ومعرفة “كيف كسرت الحواجز الذكورية والمجتمعية” لتصل إلى ما وصلت إليه. وأقر مراد بأن بعض المشاهد، مثل النظرات المتبادلة بينها وبين أحمد رامي (كونه أحبها ورفضته)، تدخل في مساحة التخيل لأن “الفيلم السينمائي يسمح بالخيال”، مؤكدًا أنه ليس “فيلمًا وثائقيًا”.
أحمد مراد ينفي تهمة “البخل” ويؤكد “الدقة”
نفى مراد بشدة التوصيف الشائع بأن أم كلثوم كانت “بخيلة”، مؤكدًا أنه “عمري ما قلت في أي لحظة من الفيلم إن الست بخيلة”، بل على العكس هي كريمة مع أهلها وبلدها. وأوضح أن تدقيقها في الحسابات وإدارة إيراداتها كان يعكس جانب “الدقة والنظام والكفاءة في الإدارة” لديها، مشيرًا إلى أنها كانت تدير مؤسسة وليس مجرد اسم، فكيف تكون بخيلة وهي التي ساهمت في جمع تبرعات لمصر من العالم كله؟ وأضاف مراد أن هدفه هو تقديم نصيحة لكل فتاة صغيرة بأن تتعلم منها النظام والذكاء في الإدارة.
التعاطف مع “الجانب المكسور” و”أسطرة” الشخصيات
قال الكاتب أن الفيلم ليس وثيقة تاريخية، بل عمل درامي يحمل خيالًا، وأن “عشان الناس تحب أم كلثوم لازم يشوفوا الست دي اتكسرت إزاي، وقلبها تعب إمتى”، مشيرًا إلى أن خروج بعض المشاهدين باكيين دليل على نجاح الفيلم في إيصال الجانب الإنساني. ورداً على انتقادات الفنان محمد صبحي، قال مراد إنه واثق أنه لو شاهد الفيلم بنفسه سيدرك أن الإدعاءات غير حقيقية، مؤكدًا أن مشكلة المجتمع هي “أسطرة الشخصيات والنظر إليها بقدسية دون فرز”.
مراد يدافع عن حرية الإبداع ويهاجم “الأبيض والأسود”
أكد أحمد مراد أن النقد لا يزعجه ولا يقيد إبداعه، مشددًا: “أنا عنيد ولما بحب أكتب حاجة بكتبها، واللي يخاف ما يكتبش”. وأشار إلى أن ما يزعجه هو “تغيّر المزاج القومي للمصريين” حيث أصبح التفكير “أبيض أو إسود” وتراجعت “المنطقة الرمادية”، معتبرًا أن “كلما قل الرمادي زاد الخطر” في تقسيم كل شيء في الحياة. وختم مراد تصريحاته بالتأكيد على أنه لن يتردد في تقديم سير ذاتية لشخصيات أخرى مستقبلاً، معربًا عن أمنياته بأن يكتب عن شخصية “طه حسين” التي يراها “خطيرة”.
الرؤية الإبداعية والمسافة من الوثيقة التاريخية
أوضح مراد أن أي حكم على أي فن مقبول بعد المشاهدة، مؤكدًا فلسفته بأن “الفن زي الأكل، يا إما تحبه يا إما ما تحبوش”. وفيما يتعلق بكون الفيلم “مستوحى من حياة أم كلثوم”، رد مراد على سؤال الحديدي بأن لا يمكن تقديم فيلم عن شخصية عاشت قبل خمسين عامًا إلا بتقديم رؤية إبداعية تعتمد على المعلومات المتاحة، مؤكدًا أن السيدة أم كلثوم عاشت 77 عامًا، ويمكن تقديم “ألف فيلم عنها بزوايا مختلفة”، مثل زاوية طفولتها أو دورها في المجهود الحربي. وأكد أن زاوية فيلم “الست” كانت عن “الثمن الذي دفعته لتكون أم كلثوم”، وكيف “ترانا هي وليس العكس”.
أعمدة الشخصية والنظام الإداري
شدد أحمد مراد على أنه لم يتم التعدي على شخصية أم كلثوم بأشياء تخيلية، وأن أعمدة الشخصية الثابتة موجودة وتم بناؤها من مذكراتها والكتب والجرائد الموثوقة، مشيرًا إلى أن العمل استغرق عامًا كاملاً لتجميع المعلومات الموثقة قبل الشروع في الكتابة. وأضاف أن الهدف كان “رؤيتها من الداخل” ومعرفة “كيف كسرت الحواجز الذكورية والمجتمعية” لتصل إلى ما وصلت إليه. وأقر مراد بأن بعض المشاهد، مثل النظرات المتبادلة بينها وبين أحمد رامي (كونه أحبها ورفضته)، تدخل في مساحة التخيل لأن “الفيلم السينمائي يسمح بالخيال”، مؤكدًا أنه ليس “فيلمًا وثائقيًا”.
أحمد مراد ينفي تهمة “البخل” ويؤكد “الدقة”
نفى مراد بشدة التوصيف الشائع بأن أم كلثوم كانت “بخيلة”، مؤكدًا أنه “عمري ما قلت في أي لحظة من الفيلم إن الست بخيلة”، بل على العكس هي كريمة مع أهلها وبلدها. وأوضح أن تدقيقها في الحسابات وإدارة إيراداتها كان يعكس جانب “الدقة والنظام والكفاءة في الإدارة” لديها، مشيرًا إلى أنها كانت تدير مؤسسة وليس مجرد اسم، فكيف تكون بخيلة وهي التي ساهمت في جمع تبرعات لمصر من العالم كله؟ وأضاف مراد أن هدفه هو تقديم نصيحة لكل فتاة صغيرة بأن تتعلم منها النظام والذكاء في الإدارة.
التعاطف مع “الجانب المكسور” و”أسطرة” الشخصيات
قال الكاتب أن الفيلم ليس وثيقة تاريخية، بل عمل درامي يحمل خيالًا، وأن “عشان الناس تحب أم كلثوم لازم يشوفوا الست دي اتكسرت إزاي، وقلبها تعب إمتى”، مشيرًا إلى أن خروج بعض المشاهدين باكيين دليل على نجاح الفيلم في إيصال الجانب الإنساني. ورداً على انتقادات الفنان محمد صبحي، قال مراد إنه واثق أنه لو شاهد الفيلم بنفسه سيدرك أن الإدعاءات غير حقيقية، مؤكدًا أن مشكلة المجتمع هي “أسطرة الشخصيات والنظر إليها بقدسية دون فرز”.
مراد يدافع عن حرية الإبداع ويهاجم “الأبيض والأسود”
أكد أحمد مراد أن النقد لا يزعجه ولا يقيد إبداعه، مشددًا: “أنا عنيد ولما بحب أكتب حاجة بكتبها، واللي يخاف ما يكتبش”. وأشار إلى أن ما يزعجه هو “تغيّر المزاج القومي للمصريين” حيث أصبح التفكير “أبيض أو إسود” وتراجعت “المنطقة الرمادية”، معتبرًا أن “كلما قل الرمادي زاد الخطر” في تقسيم كل شيء في الحياة. وختم مراد تصريحاته بالتأكيد على أنه لن يتردد في تقديم سير ذاتية لشخصيات أخرى مستقبلاً، معربًا عن أمنياته بأن يكتب عن شخصية “طه حسين” التي يراها “خطيرة”.
الرؤية الإبداعية والمسافة من الوثيقة التاريخية
أوضح مراد أن أي حكم على أي فن مقبول بعد المشاهدة، مؤكدًا فلسفته بأن “الفن زي الأكل، يا إما تحبه يا إما ما تحبوش”. وفيما يتعلق بكون الفيلم “مستوحى من حياة أم كلثوم”، رد مراد على سؤال الحديدي بأن لا يمكن تقديم فيلم عن شخصية عاشت قبل خمسين عامًا إلا بتقديم رؤية إبداعية تعتمد على المعلومات المتاحة، مؤكدًا أن السيدة أم كلثوم عاشت 77 عامًا، ويمكن تقديم “ألف فيلم عنها بزوايا مختلفة”، مثل زاوية طفولتها أو دورها في المجهود الحربي. وأكد أن زاوية فيلم “الست” كانت عن “الثمن الذي دفعته لتكون أم كلثوم”، وكيف “ترانا هي وليس العكس”.
أعمدة الشخصية والنظام الإداري
شدد أحمد مراد على أنه لم يتم التعدي على شخصية أم كلثوم بأشياء تخيلية، وأن أعمدة الشخصية الثابتة موجودة وتم بناؤها من مذكراتها والكتب والجرائد الموثوقة، مشيرًا إلى أن العمل استغرق عامًا كاملاً لتجميع المعلومات الموثقة قبل الشروع في الكتابة. وأضاف أن الهدف كان “رؤيتها من الداخل” ومعرفة “كيف كسرت الحواجز الذكورية والمجتمعية” لتصل إلى ما وصلت إليه. وأقر مراد بأن بعض المشاهد، مثل النظرات المتبادلة بينها وبين أحمد رامي (كونه أحبها ورفضته)، تدخل في مساحة التخيل لأن “الفيلم السينمائي يسمح بالخيال”، مؤكدًا أنه ليس “فيلمًا وثائقيًا”.
أحمد مراد ينفي تهمة “البخل” ويؤكد “الدقة”
نفى مراد بشدة التوصيف الشائع بأن أم كلثوم كانت “بخيلة”، مؤكدًا أنه “عمري ما قلت في أي لحظة من الفيلم إن الست بخيلة”، بل على العكس هي كريمة مع أهلها وبلدها. وأوضح أن تدقيقها في الحسابات وإدارة إيراداتها كان يعكس جانب “الدقة والنظام والكفاءة في الإدارة” لديها، مشيرًا إلى أنها كانت تدير مؤسسة وليس مجرد اسم، فكيف تكون بخيلة وهي التي ساهمت في جمع تبرعات لمصر من العالم كله؟ وأضاف مراد أن هدفه هو تقديم نصيحة لكل فتاة صغيرة بأن تتعلم منها النظام والذكاء في الإدارة.
التعاطف مع “الجانب المكسور” و”أسطرة” الشخصيات
قال الكاتب أن الفيلم ليس وثيقة تاريخية، بل عمل درامي يحمل خيالًا، وأن “عشان الناس تحب أم كلثوم لازم يشوفوا الست دي اتكسرت إزاي، وقلبها تعب إمتى”، مشيرًا إلى أن خروج بعض المشاهدين باكيين دليل على نجاح الفيلم في إيصال الجانب الإنساني. ورداً على انتقادات الفنان محمد صبحي، قال مراد إنه واثق أنه لو شاهد الفيلم بنفسه سيدرك أن الإدعاءات غير حقيقية، مؤكدًا أن مشكلة المجتمع هي “أسطرة الشخصيات والنظر إليها بقدسية دون فرز”.
مراد يدافع عن حرية الإبداع ويهاجم “الأبيض والأسود”
أكد أحمد مراد أن النقد لا يزعجه ولا يقيد إبداعه، مشددًا: “أنا عنيد ولما بحب أكتب حاجة بكتبها، واللي يخاف ما يكتبش”. وأشار إلى أن ما يزعجه هو “تغيّر المزاج القومي للمصريين” حيث أصبح التفكير “أبيض أو إسود” وتراجعت “المنطقة الرمادية”، معتبرًا أن “كلما قل الرمادي زاد الخطر” في تقسيم كل شيء في الحياة. وختم مراد تصريحاته بالتأكيد على أنه لن يتردد في تقديم سير ذاتية لشخصيات أخرى مستقبلاً، معربًا عن أمنياته بأن يكتب عن شخصية “طه حسين” التي يراها “خطيرة”.
الرؤية الإبداعية والمسافة من الوثيقة التاريخية
أوضح مراد أن أي حكم على أي فن مقبول بعد المشاهدة، مؤكدًا فلسفته بأن “الفن زي الأكل، يا إما تحبه يا إما ما تحبوش”. وفيما يتعلق بكون الفيلم “مستوحى من حياة أم كلثوم”، رد مراد على سؤال الحديدي بأن لا يمكن تقديم فيلم عن شخصية عاشت قبل خمسين عامًا إلا بتقديم رؤية إبداعية تعتمد على المعلومات المتاحة، مؤكدًا أن السيدة أم كلثوم عاشت 77 عامًا، ويمكن تقديم “ألف فيلم عنها بزوايا مختلفة”، مثل زاوية طفولتها أو دورها في المجهود الحربي. وأكد أن زاوية فيلم “الست” كانت عن “الثمن الذي دفعته لتكون أم كلثوم”، وكيف “ترانا هي وليس العكس”.
أعمدة الشخصية والنظام الإداري
شدد أحمد مراد على أنه لم يتم التعدي على شخصية أم كلثوم بأشياء تخيلية، وأن أعمدة الشخصية الثابتة موجودة وتم بناؤها من مذكراتها والكتب والجرائد الموثوقة، مشيرًا إلى أن العمل استغرق عامًا كاملاً لتجميع المعلومات الموثقة قبل الشروع في الكتابة. وأضاف أن الهدف كان “رؤيتها من الداخل” ومعرفة “كيف كسرت الحواجز الذكورية والمجتمعية” لتصل إلى ما وصلت إليه. وأقر مراد بأن بعض المشاهد، مثل النظرات المتبادلة بينها وبين أحمد رامي (كونه أحبها ورفضته)، تدخل في مساحة التخيل لأن “الفيلم السينمائي يسمح بالخيال”، مؤكدًا أنه ليس “فيلمًا وثائقيًا”.
أحمد مراد ينفي تهمة “البخل” ويؤكد “الدقة”
نفى مراد بشدة التوصيف الشائع بأن أم كلثوم كانت “بخيلة”، مؤكدًا أنه “عمري ما قلت في أي لحظة من الفيلم إن الست بخيلة”، بل على العكس هي كريمة مع أهلها وبلدها. وأوضح أن تدقيقها في الحسابات وإدارة إيراداتها كان يعكس جانب “الدقة والنظام والكفاءة في الإدارة” لديها، مشيرًا إلى أنها كانت تدير مؤسسة وليس مجرد اسم، فكيف تكون بخيلة وهي التي ساهمت في جمع تبرعات لمصر من العالم كله؟ وأضاف مراد أن هدفه هو تقديم نصيحة لكل فتاة صغيرة بأن تتعلم منها النظام والذكاء في الإدارة.
التعاطف مع “الجانب المكسور” و”أسطرة” الشخصيات
قال الكاتب أن الفيلم ليس وثيقة تاريخية، بل عمل درامي يحمل خيالًا، وأن “عشان الناس تحب أم كلثوم لازم يشوفوا الست دي اتكسرت إزاي، وقلبها تعب إمتى”، مشيرًا إلى أن خروج بعض المشاهدين باكيين دليل على نجاح الفيلم في إيصال الجانب الإنساني. ورداً على انتقادات الفنان محمد صبحي، قال مراد إنه واثق أنه لو شاهد الفيلم بنفسه سيدرك أن الإدعاءات غير حقيقية، مؤكدًا أن مشكلة المجتمع هي “أسطرة الشخصيات والنظر إليها بقدسية دون فرز”.
مراد يدافع عن حرية الإبداع ويهاجم “الأبيض والأسود”
أكد أحمد مراد أن النقد لا يزعجه ولا يقيد إبداعه، مشددًا: “أنا عنيد ولما بحب أكتب حاجة بكتبها، واللي يخاف ما يكتبش”. وأشار إلى أن ما يزعجه هو “تغيّر المزاج القومي للمصريين” حيث أصبح التفكير “أبيض أو إسود” وتراجعت “المنطقة الرمادية”، معتبرًا أن “كلما قل الرمادي زاد الخطر” في تقسيم كل شيء في الحياة. وختم مراد تصريحاته بالتأكيد على أنه لن يتردد في تقديم سير ذاتية لشخصيات أخرى مستقبلاً، معربًا عن أمنياته بأن يكتب عن شخصية “طه حسين” التي يراها “خطيرة”.








