أكد عوني عربود، مرشح انتخابات مجلس النواب 2025، بدائرة دشنا ونجع حمادي والوقف بمحافظة قنا،
أن العمل الخدمي والتواجد بين المواطنين لا يرتبط بتوقيت محدد للانتخابات أو لأغراض دعائية فقط لذا يجب على كل شخص يملك القدرة لتقديم الخدمات أن يسعى دائمًا لمساندة الأهالي في كافة الأنشطة والمجالات الصحية والتعليمية والاجتماعية.
وقال مرشح مجلس النواب بنظام الفردي، إنه عزم الترشح للانتخابات واثقا في وعي ونزاهة الناخب لاختيار من يستحق ان يكون صوت المواطن تحت قبة البرلمان، لافتا إلى أن العمل الخدمي وسط الأهالي يحتاج إلى التواجد وسط الأهالي وتقديم الدعم المجتمعي في كافة المجالات التي تخدم المواطن في محافظة قنا.
وأضاف عربود، أن عمله في مهنة المحاماة يمكنه من المشاركة التشريعية والنيابية التي تصب في صالح المواطن وبناء الدولة المصرية، فضلا عن رؤيته في المشاركة الفعالة في قطاع الصحة والتعليم.
تشهد قرى نجع حمادي والوقف ودشنا، حراكًا جماهيريًا واسعًا لدعم المرشح الشاب عوني عربود، وذلك لايمانهم بتمثيل الشباب في دائرة تسيطر عليها التحالفات القبلية والعائلية منذ سنوات طويلة، يأتي ذلك وسط حضور قوي للمرشح الشاب وثقة أهالي الدائرة في تمثيل الشباب.
وأوضح مرشح النواب، أن المواطن يحتاج إلى خدمات على أرض الواقع تلامس مشكلات الأهالي الحياتية واليومية، وذلك في التعليم والصحة ودعم مجتمعي وتنفيذ لمبادرات الدولة المصرية لتوفير حياة كريمة.
اما عن الدور التشريعي، لفت عربود، إلى انه من المهام الرئيسية للنائب البرلماني التي تخدم على المواطن وتشريع قوانين للحماية المجتمعية والاقتصادية والحفاظ على حقوق المواطن ومواكبة كل التطورات التي تحتاج إلى تدخل تشريعي للحماية المجتمعية.
ووجه عوني عربود، مرشح انتخابات مجلس النواب عن دائرة دشنا ونجع حمادي والوقف، رسالة مهمة لأهالي الدائرة، بأهمية المشاركة في العملية الانتخابية واختيار من يمثل ويلبي طلباتهم المشروعة في توفير حياة كريمة، بعيدا عن اي توجهات، مؤكدا أن الشارع النجعاوي يتمتع بقدر كبير من الوعي السياسي والانتخابي الذي تمكنه من اختيار الوجهة التشريعية.
جدير بالذكر ان عوني عربود، حاصل على ليسانس حقوق وعلوم سياسية، وحاز على عدد من الدورات المتميزة في تنمية الموارد البشرية و دورة اعداد القادة من جامعة الشباب العربي الأفريقي ودورة التحكيم الدولي، كما انه اطلق عدد من المبادرات الخيرية والاجتماعية في الشارع النجعاوي، الأمر الذي وضع ضمن الاختيارات الأولى للناخبين في دائرة تضم عدد من الأسماء السياسية الكبيرة التي تسيطر على مقاعد مجلسي النواب والشيوخ منذ سنوات طويلة.









