شهدت الحالة الصحية للفنان القدير محيي إسماعيل استقراراً كبيراً وطمأنة لمحبي “قيصر السينما المصرية”، بعد موجة من القلق سادت الأوساط الفنية ومواقع التواصل الاجتماعي خلال الأيام الماضية.
وبدأت الأزمة يوم الأربعاء الماضي حينما شعر الفنان بوعكة صحية طارئة، استلزمت نقله إلى المستشفى لإجراء فحوصات طبية دقيقة برفقة ابن شقيقه، المخرج أشرف فايق.
وفي مواجهة سيل من الشائعات والمعلومات المغلوطة التي انتشرت عبر منصات التواصل الاجتماعي—والتي زعمت دخوله في غيبوبة أو بقاءه وحيداً في منزله لعدة أيام—حرص المخرج أشرف فايق على نفي هذه الأقاويل جملة وتفصيلاً، مؤكداً أن الحالة لم تكن تتطلب منع الزيارة كما أُشيع. وفي لفتة طيبة، كان الفنان محمود حميدة من أوائل الحريصين على زيارته والاطمئنان عليه قبل تعرض الأخير بدوره لوعكة صحية بسيطة.
وفي أحدث مستجدات حالته، أكد المخرج أشرف فايق أن صحة عمه تحسنت بنسبة تجاوزت 85%، مشيراً إلى أنه بدأ بالفعل جلسات العلاج الطبيعي للتعامل مع التواء في القدم، وذلك تمهيداً لمغادرته المستشفى والعودة إلى منزله بمجرد انتهاء فترة النقاهة المقررة.











